يا أحمدي إرفع لدين محمد
صفحة 1 من اصل 1
يا أحمدي إرفع لدين محمد
يا أحمدي إرفع لدين محمد
من أجل دينك راية وكتابا
وانفي الخرافة عنه إنك مصلح
وأسجد لربك خاشعا أوّابا
ما مات عندك دين محمدِ
لا خنت ديناً أو تركت صحابا
ماضاع جهد التابعين وعلمهم
بل فرقونا بالفُتى أحزابا
علمائهم شرّ البرية نحلة
منهم وفيهم فتنة وكذابا
هيا أبذلوا للدين ما في وسعكم
هيا أظهروه على المدى غلابا
هيا أرفعوا لغلام أحمد راية
بشرى لكم فتسلقوا الأسبابا
لا والذي ختم النبوة واصطفى
مهديها ومسيحها أوابا
يحدو الى الإسلام لا يبقي له
مهما إستطال عوائقا وصعابا
والى الجنان يقود لا يلوي على
شيءِ كأنْ قد فتّحتْ أبوابا
طاووسها المهدي يمرح جيئة
وإذا تباهي جيئة وذهابا
الآخرونَ الأحمديُّ إمامُهم
الدهر يشهد آية وكتابا
هم ثلة في الآخرين ونعمة
نال المخالف منهمُ إعطابا
من أهل فارس هكذا قال الورى
نالوا التقى لو في الثريا غابا
كسروا الصليب ودمروا دجالهم
نال الخنازير الخسيئة عابا
أعمالةٌ وعقائدٌ منبوذةٌ
دمرتهم مستعمرا وخرابا
جائته آيات السماء تزفه
بشرى لكم يا معشرا أطيابا
الشمس تدعوكم الى نور الهدى
والبدر يدعو أن نتوب متابا
ياربّ فاحفظنا فأنت ولينا
من رام غيرك إستراب وخابا
خابت بريطانيا وظل قسوسهم
يتخافتون وكسروا الأصلابا
ولآثمون الأمرتسري إمامهم
نالوا المخازي في الحياة عقابا
أفتت بكفرهم الجزيرة وأنطوت
أيامهم في الخالدين تبابا
قد طبت أحمد يا غلام نبينا
في العالمين كرامة وصحابا
نلت المكارم كلها بمحمدٍ
لولاه كنت على الصعيد سرابا
طهّرت دين محمد من قالهم
رمت البرية خيرة وصوابا
في الشام في عقر اليهود ودارهم
تبقى الكبابير المهيبة بابا
نور على نور كأن ضيائها
يزجي لقلب المتقي ترحابا
لا تسألوني أحمدي منذ أن
فتّحتُ عيني لا أرى أسبابا
وكأنني مثل الصحابة لاهفٍ
نحو التقى وعلوج مكة غابا
بكلام أحمدَ أستنيرُ كأنّني
حول الرسول أخلةً وصحابا
يا هند كيف شيوخهم يتنصروا
شتموا الرسول واكثروه سبابا
وغلامُهُ الصديقُ زمجرَ ثورةً
تركَ المشايخَ لاهثينَ غضابا
وقضى على جذر الفسوق وخزيهم
ونضى الحقيقة ظُلّةً وضبابا
كشف الحقائق كلها لمن أتقى
لا ليس قولا يُفترى وغيابا
ومن القصائد ما يجلجل قولُهُ
فحلاً بليغاً جانبََ الإطنابا
وكأنما العبسيُّ فكّرَ مُطرقا
متلعثماً بالصمت يقرعُ نابا
وكأنما الكلماتُ تخضعُ عنده
خسيء اللئام لقد نطقت صوابا
ونفيت بالتفسير كلّ خرافةٍ
صال السفيه تعاميا وتغابى
بجوامعِ الكلماتِ تشرحُ آية
من نظم درِّك أفرطتْهُ حبابا
يا أحمد الصديق جئت مبايعاً
في الثلج زحفاً طاوياً أحقابا
بالزحف أوصانا النبي محمدٍ
وبطاعةٍ أوصى وقال صوابا
إن تنكروهُ فانتمُ في مريةٍ
من دينِ أحمدَ فارتقوا الأسبابا
هل كان دين محمدٍ في غُمّةٍ
غُمّت عليكم أم تُراهُ ضبابا
يتلوه شاهدُ ما تلاهُ مثيلهُ
شِبهَ المسيح تجلّياً ونقابا
أكرمتَ اصحابَ النبي جميعِهم
ماكنت فيهم عائبا مغتابا
ومدحت رسل الله ,كنت مثيلهم
في النائبات وفي الوغى أصحابا
ماضرّ أهلُ الكفرِ لو لك أذعنوا
لسقيتهم من ناظريك شرابا
ماجد الفرطوسي
من أجل دينك راية وكتابا
وانفي الخرافة عنه إنك مصلح
وأسجد لربك خاشعا أوّابا
ما مات عندك دين محمدِ
لا خنت ديناً أو تركت صحابا
ماضاع جهد التابعين وعلمهم
بل فرقونا بالفُتى أحزابا
علمائهم شرّ البرية نحلة
منهم وفيهم فتنة وكذابا
هيا أبذلوا للدين ما في وسعكم
هيا أظهروه على المدى غلابا
هيا أرفعوا لغلام أحمد راية
بشرى لكم فتسلقوا الأسبابا
لا والذي ختم النبوة واصطفى
مهديها ومسيحها أوابا
يحدو الى الإسلام لا يبقي له
مهما إستطال عوائقا وصعابا
والى الجنان يقود لا يلوي على
شيءِ كأنْ قد فتّحتْ أبوابا
طاووسها المهدي يمرح جيئة
وإذا تباهي جيئة وذهابا
الآخرونَ الأحمديُّ إمامُهم
الدهر يشهد آية وكتابا
هم ثلة في الآخرين ونعمة
نال المخالف منهمُ إعطابا
من أهل فارس هكذا قال الورى
نالوا التقى لو في الثريا غابا
كسروا الصليب ودمروا دجالهم
نال الخنازير الخسيئة عابا
أعمالةٌ وعقائدٌ منبوذةٌ
دمرتهم مستعمرا وخرابا
جائته آيات السماء تزفه
بشرى لكم يا معشرا أطيابا
الشمس تدعوكم الى نور الهدى
والبدر يدعو أن نتوب متابا
ياربّ فاحفظنا فأنت ولينا
من رام غيرك إستراب وخابا
خابت بريطانيا وظل قسوسهم
يتخافتون وكسروا الأصلابا
ولآثمون الأمرتسري إمامهم
نالوا المخازي في الحياة عقابا
أفتت بكفرهم الجزيرة وأنطوت
أيامهم في الخالدين تبابا
قد طبت أحمد يا غلام نبينا
في العالمين كرامة وصحابا
نلت المكارم كلها بمحمدٍ
لولاه كنت على الصعيد سرابا
طهّرت دين محمد من قالهم
رمت البرية خيرة وصوابا
في الشام في عقر اليهود ودارهم
تبقى الكبابير المهيبة بابا
نور على نور كأن ضيائها
يزجي لقلب المتقي ترحابا
لا تسألوني أحمدي منذ أن
فتّحتُ عيني لا أرى أسبابا
وكأنني مثل الصحابة لاهفٍ
نحو التقى وعلوج مكة غابا
بكلام أحمدَ أستنيرُ كأنّني
حول الرسول أخلةً وصحابا
يا هند كيف شيوخهم يتنصروا
شتموا الرسول واكثروه سبابا
وغلامُهُ الصديقُ زمجرَ ثورةً
تركَ المشايخَ لاهثينَ غضابا
وقضى على جذر الفسوق وخزيهم
ونضى الحقيقة ظُلّةً وضبابا
كشف الحقائق كلها لمن أتقى
لا ليس قولا يُفترى وغيابا
ومن القصائد ما يجلجل قولُهُ
فحلاً بليغاً جانبََ الإطنابا
وكأنما العبسيُّ فكّرَ مُطرقا
متلعثماً بالصمت يقرعُ نابا
وكأنما الكلماتُ تخضعُ عنده
خسيء اللئام لقد نطقت صوابا
ونفيت بالتفسير كلّ خرافةٍ
صال السفيه تعاميا وتغابى
بجوامعِ الكلماتِ تشرحُ آية
من نظم درِّك أفرطتْهُ حبابا
يا أحمد الصديق جئت مبايعاً
في الثلج زحفاً طاوياً أحقابا
بالزحف أوصانا النبي محمدٍ
وبطاعةٍ أوصى وقال صوابا
إن تنكروهُ فانتمُ في مريةٍ
من دينِ أحمدَ فارتقوا الأسبابا
هل كان دين محمدٍ في غُمّةٍ
غُمّت عليكم أم تُراهُ ضبابا
يتلوه شاهدُ ما تلاهُ مثيلهُ
شِبهَ المسيح تجلّياً ونقابا
أكرمتَ اصحابَ النبي جميعِهم
ماكنت فيهم عائبا مغتابا
ومدحت رسل الله ,كنت مثيلهم
في النائبات وفي الوغى أصحابا
ماضرّ أهلُ الكفرِ لو لك أذعنوا
لسقيتهم من ناظريك شرابا
ماجد الفرطوسي
ماجد الفرطوسي- عضو نشيط
- رقم العضوية : 18
تاريخ التسجيل : 20/06/2011
عدد المساهمات : 10
نقاط : 25
مواضيع مماثلة
» عقيدتنا في الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
» كتاب - حياة محمد صلى الله عليه وسلم
» إن كان الإمام المهدي صادقا فلماذا لم يكن اسمه محمد واسم أبيه عبد الله لان جاء في حديث للرسول r: "لو لم يبق من الدنيا إلا يوم لطول الله ذلك اليوم حتى يبعث فيه رجلا من أمتي أو من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي و اسم أبيه اسم أبيه".
» كتاب - حياة محمد صلى الله عليه وسلم
» إن كان الإمام المهدي صادقا فلماذا لم يكن اسمه محمد واسم أبيه عبد الله لان جاء في حديث للرسول r: "لو لم يبق من الدنيا إلا يوم لطول الله ذلك اليوم حتى يبعث فيه رجلا من أمتي أو من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي و اسم أبيه اسم أبيه".
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى