منتديات صوت الإسلام صوت الأحمدية
مرحبا بك في منتدى صوت الاسلام صوت الاحمدية

لتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات صوت الإسلام صوت الأحمدية
مرحبا بك في منتدى صوت الاسلام صوت الاحمدية

لتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
منتديات صوت الإسلام صوت الأحمدية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شهادات في عظيم منزلة مسيح الامة و مهديها عليه الصلاة و السلام من طرف بعض معاصريه.

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

شهادات في عظيم منزلة مسيح الامة و مهديها عليه الصلاة و السلام من طرف بعض معاصريه. Empty شهادات في عظيم منزلة مسيح الامة و مهديها عليه الصلاة و السلام من طرف بعض معاصريه.

مُساهمة من طرف جمال الجمعة يوليو 08, 2011 6:24 am

الشيخ محمد حسين البطالوي،



وهو الذي صار فيما بعد من أشدِّ خصومه عليه السلام، حيث قال وهو يصف مؤسس الجماعة عليه السلام قبل أنْ يبعثه اللـه تعالى، وتعريبه ما يلي: “إن مؤلف كتاب البراهين الأحمديَّة عديم المثال، إذ قَلَّ أنْ أتى الزمان بمثلـه في الثبات الغريب لخدمة الإسلام، ونصرة الدين الحق بالنفس والنفيس والقلم واللسان والحال والقال.. إنَّ مؤلف البراهين الأحمديَّة في تجارب أعدائه واختبارات أصدقائه – واللـه حسيبـه – لقائم بالشريعة الإسلامية، وتقي، وورع وصدوق.” (القول الصريح، ص 145 نقلاً عن مجلة إشاعة السنة، المجلد السادس). --

المولوي محمد شريف.



. وكان محررا لصحيفة “منشور محمدي”.. تعليقا على الكتاب أثنى فيه عليه ثناءً كبيرا، وجعل على رأس تعليقه الآية الكريمة: (وقُلْ جَآءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زهوقًا)، فقال: “إن الإسلام يهاجَم اليوم من كل اتجاه. فالإلحاد ينتشر ويزدهر، وأتباع البراهموسماج يبذلون كل جهد لإثبات عظمة دينهم وتفوقه على الإسلام، من خلال كتبهم ومقالاتهم الفلسفية. وإخواننا المسيحيون يكرّسون كل أوقاتهم ومجهوداتهم لمحو الإسلام كلية، وإنهم على اقتناع تام بأنه ما دامت شمس الإسلام تلقي بأشعتها على العالم، فإن مجهوداتهم لنشر المسيحية ستضيع هباءً منثورا. وباختصار.. فإن أتباع كل دين يبذلون الجهد الأكبر لإطفاء شمس الإسلام وإخماد أنفاسه. وقد كنا نتطلع منذ أمد طويل، إلى أن يظهر من بين المسلمين أحد رجالاتهم يكون مؤيدا من الله تعالى، فيتصدى للدفاع عن الإسلام، ويكتب كتابا يليق باحتياجات العصر ومقتضيات هذا الزمان، ويُضمّنه الأدلة العقلية والمنطقية المستوحاة من الكتاب والسُنَّة، ليثبت أن القرآن هو حقا كلام الله ووحيه إلى رسول الله صلى الله علبه وسلم، وأن ذلك الرسول كان بحقٍ الصادق الأمين، الذي اختاره الله رسولا للعالمين. وإننا لنشكر الله تعالى على فضله العظيم لأن آمالنا قد تحققت.. فها هو ذا الكتاب الذي كُنا نأمل ونتطلع لتأليفه ونشره منذ زمن طويل واسمه “البراهين الأحمدية”، وقد ضمّنه المؤلف ثلاثمائة دليل قاطع، على صدق القرآن الكريم، وعلى صدق نبوة محمد صلى الله علبه وسلم. إن مؤلف هذا الكتاب هو أجَلّ العلماء وأقومهم، إنه بحر من العلم عميق الأغوار، وهو فخر مسلمي الهند جميعا.. صفيّ الله تعالى.. المولوي مرزا غلام أحمد، رئيس قاديان في غورداسبور بالبنجاب.



قال الشيخ أبو الكلام آزاد، العالم الشهير في القارة الهندية، عند وفاة سيدنا أحمد عليه السلام ما تعريبه: “ذلك الشخص! نَعَمْ ذلك الشخص العظيم الذي كان قلمه سحرًا، ولسانُه طِلَسْمًا، والذي كان تجسيدا للعجائب العقلية، والذي كانت نظرتُه ثورةً وصوتُه حشرًا، والذي كانت أسلاك الثورة مطويةً بأصابعه، والذي كانت يداه بطاريتين كهربائيتين؛ ذلك الشخص الذي ظل بمثابة الزلزال والطوفان في عالم الأديان إلى ثلاثين سنة، وأصبح بمثابة ضجة القيامة، وظلَّ يوقظ الأموات الروحانيين، قد واراه الموتُ، كأسُ السم المرير، تحت الثرى؛ ولكن سوف تبقى ذكرياتُ موته المريرة على ألسن الألوف بل مئات الألوف من الناس.” ثم يقول: “إن الذين يُحدثون الثورة في عالَم الدين أو العقل لا يجود بهم الدهر كثيرا، بل إن أبطال التاريخ الأفذاذ هؤلاء نادرا ما يظهرون على منصة العالم، ولكنهم عندما يَظهرون يحدثون ثورة في العالَم. إن عظمة السيد الميرزا -رغم وجود الخلافات الشديدة حول بعض معتقداته ودعاويه- جعلت المسلمين، نَعَمْ! المسلمين المثقفين المتنورين، يشعرون لدى وفاته أن رجلا كبيرا منهم قد فارقهم. لقد ظل يؤدي واجبه كقائد ناجح ضد أعداء الإسلام. وإن ميزته الفريدة هذه تُوجب علينا أن نعترف بهذا اعترافًا واضحًا حتى تبقى تلك الحركة الجليلة، التي داست أعداء الإسلام تحت الأقدام وهزمتهم إلى فترة من الزمن، ساريةً مستمرة في المستقبل أيضا. إن كُتب السيد الميرزا التي ألفها ضد المسيحيين والآريا الهندوس قد نالت قبولا واسعًا، وإن حضرته لغني عن التعريف من هذه الناحية. ولا بد لنا اليوم أن نقدِّر هذه الكتب -وقد أنجزت مهمتها- ونعترف بعظمتها من الأعماق. إذ لا يمكن أن يُمحى من صفحة القلب ذلك الوقت العصيب حين كان الإسلام عرضة لهجمات أعداء الإسلام من كل حدب وصوب، وحين كان المسلمون -وهم مأمورون بحمايته من قبل الحامي الحقيقي (سبحانه وتعالى)- يتأوهون عقابًا على تقصيراتهم، وكانوا لا يحركون ساكنًا لصالح الإسلام بل ما كانوا على ذلك من القادرين. كانت أسباب الدفاع (عن الإسلام والمسلمين) ضعيفة لدرجة أنه لم تتوفر لهم حتى السهام مقابل المَدَافع. ولم يكن هناك شيء اسمه الهجوم أو الدفاع أبدًا…. ولكن هذا الدفاع المجيد (أي الذي قام به حضرته) حطّم تأثيرَ الغزو المسيحي الذي كان في الواقع قوة المسيحية التي حظيتْ بها تحت ظلال الحكومة الإنجليزية. وهكذا فقد نجا آلافٌ من المسلمين، بل مئات الآلاف، من هجوم المسيحية الذي كان يشكل خطرًا وشيكًا أفدح، وهكذا جعل سحرَ المسيحية نفسها يتبخَّر في الهواء كالدخان. لقد غيّر حضرته أسلوب الدفاع وجعَل المغلوبَ غالبًا.” ويضيف فيقول: “هذا، وقد أسدى الميرزا المحترم خدمةً كبيرة للإسلام بكسر أنياب الآريا المسمومة… وكتاباتُه ضد الآريا تؤكد أيما تأكيد على أنه لا يمكننا أن نستغني عن هذه الكتابات مهما اتسع نطاق دفاعنا. وليس من المأمول أن يظهر في المستقبل في الأوساط الدينية بالهند شخصٌ بهذا الشأن، بحيث يضحّي بأمنياته السامية من أجل دراسة الدين.” (جريدة “وكيل” أمرتسار، يونيو 1908م، نقلا عن جريدة “بدر” الصادرة في قاديان 18/6/1908 ص2- 3).

فاعتبروا يا من صدقتم الشيوخ التقليديين الكذبة الذين لم يعرفوا الأحمدية من مصادرها و لم يعاصروا مسيح الأمة و مهديها عليه الصلاة و السلام .
جمال
جمال
مشرف عـام
مشرف عـام

رقم العضوية : 15
تاريخ التسجيل : 20/06/2011
عدد المساهمات : 16
نقاط : 40

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شهادات في عظيم منزلة مسيح الامة و مهديها عليه الصلاة و السلام من طرف بعض معاصريه. Empty السلام عليكم

مُساهمة من طرف MOSTAPHA1889 الجمعة يوليو 08, 2011 9:29 am

شهادة أخرى تؤكد صدق حضرة المسيح الموعود عليه السلام ، وتبين بأنه كان تقيا منذ صغره : يقول السيد منشي سراج الدين، والدُ المولوي ظفر علي خان، أحدِ أعداء الأحمدية الألداء:
“نستطيع أن نقول بناءً على شهادة عيان بأنه (حضرة مرزا غلام أحمد) كان رجلاً صالحًا وتقيًّا جدًّا في سنّ المراهقة أيضًا. وبعد مشاغل الوظيفة اليومية (في سيالكوت)كان يقضي كلَّ وقته في دراسة دينية، وقليلاً ما كان يخالط الناسَ“.(جريدة ‎”زميندار” مايو 1908م نقلاً عن جريدة “بدر” 25/6/1908م، ص13)

وجزاك الله خيرا أخي جمال على هذا الطرح ..

MOSTAPHA1889
MOSTAPHA1889
مدير عــام
مدير عــام

رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 08/06/2011
عدد المساهمات : 49
نقاط : 109
الموقع : المغرب

https://sawtalislam.forummaroc.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى